| dc.contributor.author | عبدالعزيز, حمد أحمد | |
| dc.date.accessioned | 2018-03-20T10:32:02Z | |
| dc.date.available | 2018-03-20T10:32:02Z | |
| dc.date.issued | 2018-02-08 | |
| dc.identifier.uri | http://hdl.handle.net/123456789/1980 | |
| dc.description | ورقة بحثية | en_US |
| dc.description.abstract | إن حقيقة إثبات صحة الفرق والعلاقة بين المنهج العلمي الإستقرائي الكوني والمنهج القياسي الإستنباطي الفقهي والتشريعي أو عدمه يقتضي الرجوع إلى أصل تعريف المنهجين ، وطبيعة كل منهما ، والنتائج المترتبة على التفريق والعلاقة بينهما أو عدمها . أولاً : تعريف المنهج العلمي الاستقرائي الكوني : الاستقراء لغة :( مأخوذ من قولك قرأت الشيء قرءاً ، أو قراءة أو قرءآناً ، أي جمعته وضممت بعضه إلى بعض ، وهو يعني الجمع والضم ـ والسين والتاء فيه للطلب .) ومعناه " تتبع الجزئيات ، لمعرفة أحوالها وخواصها بغرض الوصول إلى نتيجة كلية " . أما الإستقراء في الاصطلاح : فقد عرفه الأصوليين والمتكلمون بأنه : " هو الاستدلال بثبوت الحكم في الجزيئيات ، ليحكم بحكمها على كل يشملها" إلا أنهم قسموه إلى نوعين ـ تام وناقص : وقالوا أن الإستقراء التام : (تتبع جميع الجزئيات .. ليحكم بحكمها على كلي يشملها) . وهذا النوع يفيد إتفاقاً ، وهو متعسر جداًٍ في المسائل الشرعية . والإستقراء الناقص :( هو تتبع أكثر الجزئيات ... ليحكم بحكمها على كلي يشملها) . وهذا النوع أختلف ، والأصح أنه يفيد الظن ، ولا يفيد القطع ، لإحتمال تخلف بعض الجزئيات عن الحكم ، لكن إفادته للظن تختلف بإختلاف الجزئيات ، فلكما كانت أكثر ، كان الظن أغلب ، وهذا هو رأي الجمهور | en_US |
| dc.language.iso | other | en_US |
| dc.publisher | جامعة غرب كردفان | en_US |
| dc.subject | العلاقة بين المنهج العلمي | en_US |
| dc.subject | الفقهي التشريعي | en_US |
| dc.subject | الإستقرائي الكوني | en_US |
| dc.title | الفرق والعلاقة بين المنهج العلمي الإستقرائي الكوني والمنهج القياسي الإستنباطي الفقهي التشريعي ( دراسة فكرية إيمانية | en_US |
| dc.title.alternative | دراسة فكرية إيمانية | en_US |
| dc.type | Other | en_US |